أحمد ماهر يكتب : إليك سيدتي جوابات "اخر يوم حب"
ريم ريم !
نعم ماجد هل كل شئ علي مايرام
لا تقلقي انا بخير وجنتيك دائما تزداد حمرة حين يناديك احد او يقول لك أنه يود إخبارك شيئاً ما.
ريم :يا لسخافتك اليس عيبا ان تكون الصديق الوحيد هنا في المدرسة وتسخر منى هكذا ؟
ماجد :لا اسخر منك انا فقط لا شي كدت انسي ما اتيت من أجله تفضلي !
ريم : ما هذا
ماجد: ظرف الا ترين
ريم: بلي اري جيدا سخيف انت دوما
ماجد : لا ليس هنا ارجوك
ريم : اذا ماذا به
ماجد: يمكنك معرفة هذا وانت في طائرتك
ريم :حسنا الي اللقاء يا صديقي المفضل بل الوحيد هنا ايضا
ماجد : الى القاء ريم بل يا ريمى انا
ريم : هممم يا لفضولي لن امكث انتظر هنا موعد طائرتى هكذا في تللك الاجواء المملة تري ما يوجد في ظرفك ي صديقي ثلاث اعوام سويا ولديك مفاجات تخبئها اذا ولكنى ساعرف الان
الرسالة
ريمى انا اعلم وانتى تقراي هذا ستنال منك الدهشة ما تستحق اعلم انى كنت اعامللك كرفيق في حزب او زميل عمل او صديق المدرسة كما تعلمين ولكن بقدر ما كان ما كان بينا من مسافة احمل مثلها في قلبي حبا لكى نعم ثلاث سنوات احارب رغبتى في مصارحتك وخوفي من فقدان رفيق الدرب لقد كان هذا كلة من الوهلة الاولى التى ترجلتى من عربتك الفاخرة.
كم كان ينعكس عليها مستواك المادى بالطبع الا نة لم يكن بالشيئ المهم لدى منذ يومك الاول وانتى تتخطين داخلى معنى كلمة صديق انتى اكثر من هذا وكأن ورودا بين ضلوعى تسقي برؤياك كل يوم اةةةة ولكنة حان موسم الذبول.
جاءت اللحظات التى تذهب معها رحيق الحياة كنت مفعم بالنشاط لاجلك وكأنك كنت ستكملين هذا معى كنت اذاكر بجهدا حتى اذا استوقفك ڜيئا وتبكين من انة صعب الفهم ولا اطيق ان اراك باكية حتى اشرحلة لكى احببت دوما انت تقولي لما لا تكون انت معلمى انا لن اصير معلما لاحد دونك انتى فما عساى افعل دونك في تللك الرحلة منفردا باحلامى فقط وليلا يشبهك في كل ڜئ انى احبك لطالما احببتك من لحظتى الاولي ولسوف احبك حتى لحظتىالاخيرة فاليوم ليس فراقك فقط بل اودع كل اكليل الياسمين الابيض كان يرتوى من وجنتيك كل يوم
احبك دوما
للتعليق